90 دقيقة هو الوقت التي يستغرقه المعتمر لإنهاء سبعة أشواط في الدور الثاني بكل يسر وسهولة، «عكاظ» رصدت أثناء جولتها داخل الحرم الإقبال الكبير من قبل المعتمرين الحرص على أداء الطواف في الطابق الثاني، وفي نفس الوقت شهدت العربات الكهربائية إقبالا كبيرا من قبل المعتمرين خلال شهر رمضان المبارك، حيث سهلت العربات الكهربائية التي تضم مقصورتين أداء مناسك العمرة بسهولة وسط ارتياح كبير من المعتمرين، هذه العربات التي يبلغ عددها 200 عربة تستخدم عبر مسارات مخصصة في الطابق الأول.
التقينا نبيل بسيوني (معتمر مصري) فقال إن خدمة العربات الكهربائية رائعة وراقية وجدناها في الحرم المكي الشريف، وقال هذه العربات سهلت عنا الكثير وأبعدت عنا التفكير في الكيفية التي تمكن كبار السن من أداء العمرة في بيت الله الحرام، وهذه المساحة في الدور الثاني من الحرم المكي جعلت كبار السن يؤدون طوافهم بكل يسر وسهولة.
من جانبه أضاف بادي معود (معتمر من المنطقة الشرقية) أن العربات مكنت كبار السن وأصحاب الأوزان الزائدة من أداء العمرة في الطابق الثاني بكل يسر وسهولة دون عناء.
فيما قال صلاح شاكر أديت الطواف بوالدتي ولم يستغرق الوقت طويلا، خاصة في ظل وجود خدمة العربات التي سهلت مهمة الطواف أكثر.
وقال إن توسعة مسارات الطواف للدور الثاني ساهم في مضاعفة الطاقة الاستيعابية للطائفين الذين يؤدون النسك في راحة وطمأنينة.
وقال الناطق الإعلامي لشؤون الحرمين الشريفين أحمد بن محمد المنصوري، إن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تهتم بتقديم عدد من الخدمات للمعتمرين، ومن تلك الخدمات العربات الكهربائية التي يبلغ عددها نحو 200 عربة كهربائية يتحكم فيها المعتمر بنفسه ويطلبها من مكتب الصفا بالدور الأول من المسجد الحرام، إضافة إلى أنه تم تخصيص 18 مدخلا لعربات الحاجات الخاصة، وهي من باب الملك عبدالعزيز وباب أجياد الجديد وباب حنين وباب الصفا ومصاعد سلم الأرقم ومصاعد سلم المروة وباب المروة ومصاعد سلم مراد ومصاعد سلم القرارة وباب القرارة ومزلقان باب الفتح وباب الفتح وباب المدينة باب العمرة، وباب 64 وباب 74، وباب 84، وباب 94.
وقال تشرف إدارة العربات أيضا على تنظيم العمل المتعلق باستخدام تلك العربات داخل المسجد الحرام، ومراقبة سير الأعمال على مدى الـ24 ساعة، وتنظيم الحركة داخل المسار المخصص للعربات عن طريق توزيع المراقبين بالمسعى وتنظيم العربات الخاصة، وتفويج عربات المعتمرين للدور العلوي عن طريق المصاعد الكهربائية.
التقينا نبيل بسيوني (معتمر مصري) فقال إن خدمة العربات الكهربائية رائعة وراقية وجدناها في الحرم المكي الشريف، وقال هذه العربات سهلت عنا الكثير وأبعدت عنا التفكير في الكيفية التي تمكن كبار السن من أداء العمرة في بيت الله الحرام، وهذه المساحة في الدور الثاني من الحرم المكي جعلت كبار السن يؤدون طوافهم بكل يسر وسهولة.
من جانبه أضاف بادي معود (معتمر من المنطقة الشرقية) أن العربات مكنت كبار السن وأصحاب الأوزان الزائدة من أداء العمرة في الطابق الثاني بكل يسر وسهولة دون عناء.
فيما قال صلاح شاكر أديت الطواف بوالدتي ولم يستغرق الوقت طويلا، خاصة في ظل وجود خدمة العربات التي سهلت مهمة الطواف أكثر.
وقال إن توسعة مسارات الطواف للدور الثاني ساهم في مضاعفة الطاقة الاستيعابية للطائفين الذين يؤدون النسك في راحة وطمأنينة.
وقال الناطق الإعلامي لشؤون الحرمين الشريفين أحمد بن محمد المنصوري، إن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تهتم بتقديم عدد من الخدمات للمعتمرين، ومن تلك الخدمات العربات الكهربائية التي يبلغ عددها نحو 200 عربة كهربائية يتحكم فيها المعتمر بنفسه ويطلبها من مكتب الصفا بالدور الأول من المسجد الحرام، إضافة إلى أنه تم تخصيص 18 مدخلا لعربات الحاجات الخاصة، وهي من باب الملك عبدالعزيز وباب أجياد الجديد وباب حنين وباب الصفا ومصاعد سلم الأرقم ومصاعد سلم المروة وباب المروة ومصاعد سلم مراد ومصاعد سلم القرارة وباب القرارة ومزلقان باب الفتح وباب الفتح وباب المدينة باب العمرة، وباب 64 وباب 74، وباب 84، وباب 94.
وقال تشرف إدارة العربات أيضا على تنظيم العمل المتعلق باستخدام تلك العربات داخل المسجد الحرام، ومراقبة سير الأعمال على مدى الـ24 ساعة، وتنظيم الحركة داخل المسار المخصص للعربات عن طريق توزيع المراقبين بالمسعى وتنظيم العربات الخاصة، وتفويج عربات المعتمرين للدور العلوي عن طريق المصاعد الكهربائية.